مع بعض المشاريع السكنية الأكثر جاذبية في المملكة المتحدة وإسبانيا، تسجّل شركة جي. آر. إي. أسيتس والتي مقرها أكسفورد نتائج استثنائية على خلفية حالة عدم اليقين من الناحية الاقتصادية والسياسية، حيث يواصل موضوع انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي في كبح سوق العقارات البريطاني وانتعاش السوق الإسباني بعد سنوات من الركود.
على سبيل المثال، تم الانتهاء من مخطط برايتون مارينا من شركة جي. آر. إي. أسيتس، وهو مشروع سكني بقيمة 96 مليون جنيه إسترليني في منطقة برايتون المطلة على البحر في صيف عام 2016 في وقت الإعلان عن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
شهد المستثمرون في مشروع التطوير الرائع هذا، والقريب من لندن ومطار جاتويك الدولي، زيادة تفوق قيمتها 17% على قيمة عقاراتهم، وذلك ضمن سوق صحي ملائم لإعادة البيع.
وينطبق الشيء ذاته على تطوير مشروع آشفورد ريفرسايد بارك بقيمة 72 مليون جنيه إسترليني من شركة جي. آر. إي. أسيتس، والواقع في إحدى أسرع مدن إنجلترا نمواً. إذ تقع آشفورد على خط السكك الحديدية عالي السرعة الواصل بين لندن وباريس، وتحتوي المدينة على مجتمع أعمال مزدهر، وعدد كبير من الطلاب واستثمارات عديدة بقيمة ملايين الجنيهات في مجالات إعادة التطوير في المستقبل. كما وتوجد خطط تم البدء في تنفيذها لإنشاء مطار جديد في السنوات المقبلة.
في لندن، أدّى حذر المشترين اتجاه عدم وضوح الرؤية المستقبلية للحكومة إلى تراجع قيمة العقارات السكنية أو انخفاضها في الأشهر الأخيرة، في وقت تشمل فيه مشاريع شركة جي. آر. إي. أسيتس شقق ستراتفورد السكنية. يقدّم هذا المخطط المجاور لمحطة ستراتفورد للسكك الحديدية ولأكبر مركز تجاري في أوروبا ويستفيلد ستراتفورد سيتي، مستوى متقدّماً ومميزاً لأسلوب المعيشة في المدينة، إذ يضم حديقة شتوية خاصة وتراساً متاح للمقيمين فقط مع إطلالات بانورامية على العاصمة.
يصرّح مايكل كاسير، مدير إدارة الأصول في شركة جي. آر. إي. أسيتس: “لقد استفاد المستثمرون في شركة جي. آر. إي. أسيتس من رؤيتنا في اختيار مواقع التطوير التي تتحدى الدورات الاقتصادية”. وأضاف “إنّ مستوى إعادة البيع والزيادة التي حققها مستثمرونا دليل على نجاح نهجنا.”
تمتلك شركة جي. آر. إي. أسيتس روابط قوية مع المملكة العربية السعودية وقاعدة راسخة من المستثمرين ممن يتمتعون بشبكة واسعة من النصائح والاستشارات وبميزة الوصول إلى بعض أهم الفرص الاستثمارية السكنية في المملكة المتحدة وإسبانيا.
